تمر عليّ دوما تلك اللحظات حينما انفرد بذاتي على المكتب..
و ابدأ في التساؤل.. كيف اشتاقه بهذه الكثرة؟
و لماذا تهرب مني الكلماتحينما احاول جاهدة ان اخرجها؟.
كيف يمكن لقبي المتمرد ان يعشقه مرة اخرى؟!..
و كأن شيئا لم يكن، و كانه لم يتحطم مسبقا على يده؟
و كاننا مجرد مراهقين لا نزال نستكشف معنى الكلمة..
معنى العناق.. معنى القبلة.
و ابقى بعد هذا كله أحلم من جديد..
و انا وحدي على المكتب يراودني طيفه.. و ارنو لهمسة !!
.. لا ازال احبك.
june21.2009
و ابدأ في التساؤل.. كيف اشتاقه بهذه الكثرة؟
و لماذا تهرب مني الكلماتحينما احاول جاهدة ان اخرجها؟.
كيف يمكن لقبي المتمرد ان يعشقه مرة اخرى؟!..
و كأن شيئا لم يكن، و كانه لم يتحطم مسبقا على يده؟
و كاننا مجرد مراهقين لا نزال نستكشف معنى الكلمة..
معنى العناق.. معنى القبلة.
و ابقى بعد هذا كله أحلم من جديد..
و انا وحدي على المكتب يراودني طيفه.. و ارنو لهمسة !!
.. لا ازال احبك.
june21.2009
1 التعليقات:
وحدي على المكتب تتسارع النبضات و تهرب الكلمة.. اظل ارقبها، احاول ان المسها.. و لكنها تتلاشى.. تخنع.. تضيع.. و لا تبقى حولي غير الذكرى.. لا يبقى يجاور وحدتي سوى طيفك الراني.. و اظل وحدي على غير هدى .. على المكتب !!
إرسال تعليق