افكار تتداعى..
مُثُلٌ تتلوي و تتهادى..
افكار هنا و هناك..
و تنهيدة تتنازع من جسدي
و ابتسامة حزينة تتجسم العناء لتتوارى..
لا ادري لم اشعر و كأنني الف قطع ملقاة على جانب الطريق..
ابحث عن ذاتي..
ابحث عن احلامي المهشمة..
لا اجد سوى البقايا..
انظر الى المدى البعيد.. لعلني ارى شيئا من الحقيقة..
و اتابع النظر.. لا اجد سوى الفضاء الشاسع يناديني..
اسمع اصوات تناديني..
اسمع همسات تناجيني..
لم كان عليك ان تكون المعنى لما انا عليه؟..
لم كان عليك ان تكون جزءا من اللغز الازلي الذي يهدد وجودي..
لم كان عليّ ان اتي اليك في الف قطعة صغيرة..
حتى تجعلني مكتملة..
و لا ازال.. ابحث عن نفسي بين البقايا المهشمة..
لأثواب تتهادى مع الريح..
لملامح تتوارى عن الانظار..
و لاسم يتلاشى في صفحات الذكرى..
مُثُلٌ تتلوي و تتهادى..
افكار هنا و هناك..
و تنهيدة تتنازع من جسدي
و ابتسامة حزينة تتجسم العناء لتتوارى..
لا ادري لم اشعر و كأنني الف قطع ملقاة على جانب الطريق..
ابحث عن ذاتي..
ابحث عن احلامي المهشمة..
لا اجد سوى البقايا..
انظر الى المدى البعيد.. لعلني ارى شيئا من الحقيقة..
و اتابع النظر.. لا اجد سوى الفضاء الشاسع يناديني..
اسمع اصوات تناديني..
اسمع همسات تناجيني..
لم كان عليك ان تكون المعنى لما انا عليه؟..
لم كان عليك ان تكون جزءا من اللغز الازلي الذي يهدد وجودي..
لم كان عليّ ان اتي اليك في الف قطعة صغيرة..
حتى تجعلني مكتملة..
و لا ازال.. ابحث عن نفسي بين البقايا المهشمة..
لأثواب تتهادى مع الريح..
لملامح تتوارى عن الانظار..
و لاسم يتلاشى في صفحات الذكرى..
0 التعليقات:
إرسال تعليق